يقومون بشرح هذه الصور داخل المقصورة بدقة واستخدامها لتدريب نماذج التعلم الآلي.
الغرض من ذلك النظام تقليل الحوادث الناجمة من التصادم بسبب خطأ السائق, عدم الانتباه, التشتت, والنعاس.
تقوم مجموعات البيانات هذه أيضًا بالحكم بدقة على مستويات إرهاق السائقين وتشتت انتباههم وتوفر تنبيهات واقتراحات بخصوص قيادتهم.
تم تجهيز العديد من المركبات بأجهزة استشعار للكاميرا الأمامية. تُستخدم هذه المستشعرات بشكل شائع في فرملة الطوارئ التلقائية، والتحكم التكيفي في السرعة، والتحذير من مغادرة المسار، والمساعدة في الحفاظ على المسار، والتنشيط التلقائي للضوء الأمامي العالي والتعتيم.
سيارة لامبورغيني كونتاش: تحفة الثمانينات وأسطورة السرعة
النظام السلبي يستخدم آلات تصوير حرارية للحصول على صور ناجمة من الحرارة المنبعثة من الجسم, حسب درجة حرارته. النظام الموجب يستخدم مصدر للأشعة فوق الحمراء لتنعكس من الاجسام أمام السيارة وتقوم حساسات للأشعة فوق الحمراء بتسجيلها وعرضها.
التكلفة الأولية: السيارات المجهزة بأنظمة حساسات متقدمة قد تكون أغلى من النماذج التقليدية، ما يجعلها أقل جاذبية لبعض المشترين.
تُعد الكاميرا متعددة الوظائف المثبتة خلف الجزء العلوي من الزجاج الأمامي للسيارة عنصراً أساسياً في معظم أنظمة مساعدة السائق المتطورة المتقدمة - مما يعني أن استبدال الزجاج الأمامي البسيط قد لا يكون بهذه البساطة.
سيتفاعل النظام تلقائيا حيث قد يشغل الفرامل على عجلة أو عدة عجلات أو يقطع الوقود لمساعدتك على استعادة الجر.
النظام أما أن يقوم بتحذير السائق (التدخل السلبي) أو أن يأخذ زمام المبادرة ويعمل ذاتيا على تقليل سرعة السيارة (التدخل الإيجابي).
مراقبة ضغط الإطارات: تساعد حساسات ضغط الإطارات في الحفاظ على ضغط هواء مناسب، مما يزيد من كفاءة الوقود ويطيل عمر الإطارات.
تجنب الاصطدامات: تساعد حساسات الرادار والكاميرا في الكشف عن العوائق والمركبات الأخرى، مما يسمح بتفعيل أنظمة الفرملة التلقائية وتنبيه السائق.
تستخدم أنظمة الفرملة التلقائية في حالات الطوارئ الرادار والكاميرات لاكتشاف العوائق أمام السيارة. يقوم النظام بعد ذلك بتطبيق الفرامل قبل حدوث الاصطدام.
أهم شيء هو إثبات أنها تعمل بشكل موثوق. هذا هو السبب في أن نون الصناعة والسياسيين والخبراء بحاجة إلى اتباع نهج طويل الأجل في تقييم التكنولوجيا بدلاً من التسرع في الوصول إلى حل.